من بداية سورة يوسف إلى نهايتها من اللوحة مئة إلى اللوحة رقم مئتين وثنتين وثلاثين (٢٣٢) وذلك بحسب نسخة دار الكتب المصرية برقم/ ٥١٧ تفسير، وهي النسخة التي بها هذا الجزء من التفسير.
راجياً الله الكريم أن يوفقني لخدمة كتابه العظيم، وأن يشغل به لساني، وجناني، وأركاني، فيكون لي خير جليس، ورفيق، وأن يلهمني الصواب في القول والعمل، إنه سبحانه قريب سميع مجيب.