أراد: كفى بالنأي من أسماء كافيًا، فأسقط الياء في النصب،
وقال جرير:

فكسوت عار جنبه فتركته جذلان جاد قميصه ورداؤه
الجذلان: الفرح. وقال عمر بن أبي ربيعة
كم قد ذكرتك لو أجزى بذكركم يا أشبه الناس كل الناس بالقمر
لأجذل أن أمشي مقابله حبا لرؤية من أشبهت في الصور
أراد: أن أمشي مقابله، فسكن الياء على ما ذكرنا.
قال أبو بكر: فإذا أضفت هذه الأسماء إلى شيء بعدها


الصفحة التالية
Icon