لنأخذن بالناصية إلى النار. قال الشاعر:
قوم إذا فزعوا الصريخ رأيهم | من بين ملجم مهرة أو سافع |
وكنت إذا نفس الغوي نزت به | سفعت على العرنين منه بميسم |
وقوله عز وجل: ﴿ألا إن ثمودا كفروا ربهم﴾ [هود: ٦٨] اختلف القراء فيه، فكان نافع وابن كثير وعاصم وأبو عمرو
لنأخذن بالناصية إلى النار. قال الشاعر:
قوم إذا فزعوا الصريخ رأيهم | من بين ملجم مهرة أو سافع |
وكنت إذا نفس الغوي نزت به | سفعت على العرنين منه بميسم |