وإن شفائي عبرة مهراقة | فهل عند رسم دارس من معول |
كدأبك من أم الحويرث قبلها | وجارتها أم الرباب بمأسل |
والوقف على قوله: (فأخذهم الله بذنوبهم) [١١] حسن، والتمام على (شديد العقاب).
والوقف على (فئتين التقتا) [١٣] حسن ثم تبتدئ: (فئة تقاتل في سبيل الله) على معنى «إحداهما فئة» أنشدني أبو العباس: