(ثم أبلغه مأمنه) [٦] حسن.
ومثله: (إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام) [٧].
(لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة) [٨].
(فصدوا عن سبيله) [٩].
(فإخوانكم في الدين) [١١] وقف تام.
(وهم بدؤوكم أول مرة) [١٣] وقف حسن. وقال السجستاني: الوقف على (أتخشونهم). قال أبو بكر وليس كذلك لأن قوله تعالى: (فالله أحق أن تخشوه) منعقد بـ «الخشية» الأولى.
(ويذهب غيظ قلوبهم) [١٥] وقف حسن ثم تبتدئ: (ويتوب الله) بالرفع، وكان الأعرج وابن أبي إسحاق يقرآن: (ويتوب الله) بالنصب، فعلى مذهبهما لا يوقف على (ويذهب غيظ قلوبهم) لأن (ويتوب) منصوب على