(ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور) [١٠] غير تام لأن الاستثناء قد جاء بعده.
(إنما أنت نذير) [١٢] حسن.
ومثله: (هل يستويان مثلا) [٢٤].
(إني لكم نذير مبين) [٢٥] كان أبو جعفر وأبو عمرو والكسائي يقرؤون: (أني لكم) بفتح الألف، وكان شيبة ونافع وعاصم وحمزة يقرؤون: (إني لكم) بكسر الألف؛ فمن قرأ: (أني) بالفتح لم يقف على (قومه) لأن الإرسال «عامل» في «أن». ومن قرأ: (إني) بالكسر وقف على (قومه) وابتدأ (إني) بالكسر.
(إنما يأتيكم به الله إن شاء) [٢٣] حسن.


الصفحة التالية
Icon