وربكم). ويجوز أن يكون في موضع رفع على معنى «ذلك عيسى ابن مريم وذلك أن الله» فمن الوجه الأول لا يحسن الوقف على قوله: (جبارا شقيا) [٣٢] ومن الوجه الثاني يحسن الوقف عليه.
(ربي وربكم فاعدبوه) تام.
(وأبصر يوم يأتوننا) [٣٨] وقف حسن.
ومثله: (سلام عليك) [٤٧]
(ممن هدينا واجتبينا) [٥٨]
(له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك) [٦٤] وقف التمام.
(واصطبر لعبادته) [٦٥] وقف حسن.