يقرؤون: (يتخذها هزوا) بالرفع. وكان الأعمش وحمزة وأبو عمرو عن عاصم يقرؤون: (يتخذها) بالنصب. فمن قرأ: (ويتخذها) بالرفع نسقه على (من يشتري) فـ «يتخذ» نصبه على معنى «ليضل ويتخذها»، فمن الوجهين جميعًا لا يحسن الوقف على قوله: (بغير علم). والوقف على قوله: (بغير علم). والوقف على قوله: (هزوا). (لهم عذاب مهين) تام.
(لهم جنات النعيم. خالدين فيها) [٨، ٩] وقف حسن غير تام.
(خلق الذين من دونه) [١١] تام.
(أن اشكر لله) [١٢] تام.
(بوالديه) [١٤] حسن. ومثله: (وهنًا على وهن وفصاله


الصفحة التالية
Icon