(من طين لازب).
(وقالوا يا ويلنا) [٢٠] وقف تام، فقالت الملائكة: (هذا يوم الدين. هذا يوم الفصل) [٢٠، ٢١] ويجوز أن يكون: (هذا يوم الدين) [٢٠] من كلام الكفرة لما عاينوا الحساب قالوا يا ويلنا هذا يوم الدين أي: يوم الحساب. فقالت الملائكة: (هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون) فالوقف من هذا المذهب على (الدين).
(إن هذا لهو الفوز العظيم) [٦٠] تام.
ومثله: (لمثل هذا فليعمل العاملون) [٦١].
(أن يا إبراهيم. قد صدقت الرؤيا) [١٠٤، ١٠٥].
(وباركنا عليه وعلى إسحاق) [١١٣].
(وتذرون أحسن الخالقين. الله ربكم) [١٢٥، ١٢٦] كان الربيع بن خيثم وأبو إسحاق والحسن ويحيى بن وثاب وابن


الصفحة التالية
Icon