(٣١)... ﴿لَمْ يَظْهَرُوا﴾... لَا عِلْمَ لَهُمْ بِأُمُورِ العَوْرَاتِ، وَلَيْسَ فِيهِمْ شَهْوَةٌ.
(٣١)... ﴿مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ﴾... كَالخَلَاخِلِ الَّتي تُلْبَسُ فِي الأَرْجُلِ.
(٣٢)... ﴿وَأَنكِحُوا﴾... زَوِّجُوا.
(٣٢)... ﴿الْأَيَامَى﴾... مَنْ لَا زَوْجَ لَهُ.
(٣٢)... ﴿عِبَادِكُمْ﴾... عَبِيدِكُمْ.
(٣٢)... ﴿وَإِمَائِكُمْ﴾... جَوَارِيكُمْ.
(٣٣)... ﴿يَبْتَغُونَ﴾... يَطْلُبُونَ.
(٣٣)... ﴿الْكِتَابَ﴾... المُكَاتَبَةَ، بِأَنْ يَشْتَرُوا أَنْفُسَهُمْ مِنْ أَسْيَادِهِمْ بِمَالٍ مُقَسَّطٍ يُؤَدُّونَهُ إِلَيْهِمْ.
(٣٣)... ﴿خَيْرًا﴾... رَشَدًا وَقُدْرَةً عَلَى الكَسْبِ.
(٣٣)... ﴿فَتَيَاتِكُمْ﴾... جَوَارِيكُمْ.
(٣٣)... ﴿الْبِغَاءِ﴾... الزِّنَى.
(٣٣)... ﴿تَحَصُّنًا﴾... تَعَفُّفًا.
(٣٥)... ﴿نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾... أَيْ: هُوَ نُورٌ، وَكِتَابُهُ نُورٌ، وَبِهِ اسْتَنَارَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ، يُدَبِّرُ الأَمْرَ فِيهِمَا، وَيَهْدِي أَهْلَهُمَا.
(٣٥)... ﴿كَمِشْكَاةٍ﴾... هِيَ: الكُوَّةُ فِي الحَائِطِ غَيْرُ النَّافِذَةِ.