(٣٩)... ﴿يَنتَصِرُونَ﴾... يَنْتَقِمُونَ مِمَّنْ بَغَى عَلَيْهِمْ؛ لِشَجَاعَتِهِمْ، وَلَا يَعْتَدُونَ.
(٤٠)... ﴿وَأَصْلَحَ﴾... وَضَعَ عَفْوَهُ فِيمَنْ يُصْلِحُهُ العَفْوُ.
(٤١)... ﴿سَبِيلٍ﴾... مُؤَاخَذَةٍ.
(٤٢)... ﴿السَّبِيلُ﴾... المُؤَاخَذَةُ.
(٤٢)... ﴿وَيَبْغُونَ﴾... يَعْتَدُونَ.
(٤٣)... ﴿عَزْمِ الْأُمُورِ﴾... الأَفْعَالِ الحَمِيدَةِ، وَالخِصَالِ المَشْكُورَةِ.
(٤٤)... ﴿يُضْلِلِ اللَّهُ﴾... يَصْرِفْهُ عَنِ الهُدَى.
(٤٤)... ﴿مَرَدٍّ﴾... مَرْجِعٍ إِلَى الدُّنْيَا.
(٤٤)... ﴿سَبِيلٍ﴾... طَرِيقٍ.
(٤٥)... ﴿خَاشِعِينَ﴾... خَاضِعِينَ مُتَضَائِلِينَ.
(٤٥)... ﴿يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ﴾... يُسَارِقُونَ النَّظَرَ، وَلَا يَنْظُرُونَ بِمِلْءِ أَعْيُنِهمْ.
(٤٦)... ﴿فَمَا لَهُ مِن سَبِيلٍ﴾... مَا لَهُ مِنْ طَرِيقٍ يَصِلُ بِهِ إِلَى الحَقِّ فِي الدُّنْيَا.
(٤٧)... ﴿لَّا مَرَدَّ لَهُ﴾... لَا يُمْكِنُ رَدُّهُ.
(٤٧)... ﴿نَّكِيرٍ﴾... لَا تُنْكِرُونَ ذُنُوبَكُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ مَكَانٌ تَسْتَخْفُونَ وَتَتَنَكَّرُونَ فِيهِ.
(٤٨)... ﴿حَفِيظًا﴾... حَافِظًا لِأَعْمَالِهِمْ.
(٤٨)... ﴿كَفُورٌ﴾... جَحُودٌ؛ يُعَدِّدُ المَصَائِبَ، وَيَنْسَى النِّعَمَ.


الصفحة التالية
Icon