نرجو الله -عزّ وجلّ- أن يتقبّلها منّا بقبول حسن خدمة لكتابه ونصرة لسنّة رسوله - ﷺ -، ونصحاً لأهل العلم وطلابه، وأن يدخر لنا ثواب ذلك ليوم لقائه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
وكتب
سليم بن عيد الهلالي السلفي - أبو أسامة
ومحمد بن موسى آل نصر - أبو أنس


الصفحة التالية
Icon