لعمري ما حبي معاذة بالذي | يغيرهُ الواشي ولا قدم العهد (١) |
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ في قوله: ﴿غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ﴾؛ قال: المسافحات: المعلنات بالزنا ﴿وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ﴾؛ ذات الخليل الواحد، قال: كان أهل الجاهلية يحرمون ما ظهر من الزنا ويستحلون ما خفي، يقولون: أما ما ظهر؛ فهو لؤم، وأما ما خفي؛ فلا بأس بذلك؛ فأنزل الله -تبارك وتعالى-: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ﴾ [الأنعام: ١٥١] (٢). [ضعيف جداً]
* ﴿وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (٣٢)﴾.
* عن أم سلمة -رضي الله عنها-؛ أنها قالت: يغزو الرجال ولا يغزو النساء،
(١) أخرجه عبد بن حميد، وابن أبي خيثمة، وأبو مسلم الكجي؛ كما في "الإصابة" (٢/ ١٣٨)، و"العجاب" (٢/ ٨٥٦) من طريق العباس بن أنس (*) عن عكرمة.
قلنا: وسنده ضعيف.
(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٥/ ١٤) من طريق عطية العوفي عن ابن عباس به.
قلنا: وسنده ضعيف جداً؛ مسلسل بالعوفيين الضعفاء.
(*) في "الإصابة": "خلس".
قلنا: وسنده ضعيف.
(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٥/ ١٤) من طريق عطية العوفي عن ابن عباس به.
قلنا: وسنده ضعيف جداً؛ مسلسل بالعوفيين الضعفاء.
(*) في "الإصابة": "خلس".