* عن ابن بريدة في قوله: ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (١)﴾؛ قال: نزلت في قبيلتين من قبائل الأنصار: في بني حارثة وبني الحارث، تفاخروا وتكاثروا، فقالت إحداهما: فيكم مثل فلان بن فلان، وفلان؟ وقال الآخرون مثل ذلك، تفاخروا بالأحياء، ثم قالوا: انطلقوا بنا إلى القبور، فجعلت إحدى الطائفتين تقول: فيكم مثل فلان؟ يشيرون إلى القبر، ومثل فلان؟ وفعل الآخرون مثل ذلك؛ فأنزل الله: ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (١) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (٢)﴾ لقد كان لكم فيما رأيتم عبرة وشغل (١). [ضعيف]
* عن قتادة؛ قال: في قوله: ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (١)﴾: نزلت في اليهود (٢). [ضعيف]
(١) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره"؛ كما في "تفسير القرآن العظيم" (٤/ ٥٨٢): ثنا أبو سعيد الأشج ثنا أبو أسامة قال: صالح بن حيان ثني ابن بريدة به.
قلنا: وهو ضعيف؛ لإرساله.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٦١٠) ونسبه لابن أبي حاتم.
قلنا: وهو ضعيف؛ لإرساله.
قلنا: وهو ضعيف؛ لإرساله.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٦١٠) ونسبه لابن أبي حاتم.
قلنا: وهو ضعيف؛ لإرساله.