قال تعالى: ﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى﴾ [طه: ١٣١].
(١٦٧) عن أبي سعيد -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (أخوف ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من زهرة الدنيا) قالوا: وما زهرة الدنيا يا رسول الله؟ قال: (بركات الأرض).
تخريجه:
أخرجه مسلم (١٠٥٢) (١٢٢) في الزكاة: باب تخوف ما يخرج من زينة الدنيا، وفيه زيادة في آخره.
وأخرجه أحمد ٣: ٢١، ٩١، والبخاري (١٤٦٥) في الزكاة: باب الصدقة على اليتامى، و (٢٨٤٢) في الجهاد والسير: باب فضل النفقة في سبيل الله، و (٦٤٢٧) في الرقاق: باب ما يحذر من زهرة الدنيا، ومسلم (١٠٥٢) (١٢٣) في الزكاة: باب تخوف ما يخرج من زينة الدنيا، والنسائي (٢٥٨١) في الزكاة: باب الصدقة على اليتيم، من طرق عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد -رضي الله عنه- بمعناه.
*****


الصفحة التالية
Icon