وقال الذهبي: صدوق مكثر، له ما ينكر. وقال الحافظ: صدوق مقرىء، كبر فصار يتلقن فحديثه القديم أصح. توفي سنة ٢٤٥ هـ.
ينظر: التاريخ الكبير ٨: ١٩٩، الجرح والتعديل ٩: ٦٦، الثقات ٩: ٢٣٣، تهذيب الكمال ٣٠: ٢٤٢، السير ١١: ٤٢٠، تذكرة الحفاظ ٢: ٤٥١، الكاشف ٢: ٣٣٧، الميزان ٤: ٣٠٢، تهذيب التهذيب ٦: ٣٦، هدي الساري ص ٤٧١، التقريب ص ٥٧٣.
وأما الوزير بن صبيح؛ فهو الثقفي، أبو روح الشامي. (ق)
قال عثمان بن سعيد الدارمي، عن دحيم: ليس بشيء.
وقال أبو حاتم: صالح الحديث. وذكره ابن حبان في (كتاب الثقات)، وقال: ربما أخطأ. وفي التقريب: مقبول عابد.
ينظر: الجرح والتعديل ٩: ٤٤، الثقات ٩: ٢٣٠، تهذيب الكمال ٣٠: ٤٣٨، الكاشف ٢: ٣٤٨، الميزان ٤: ٣٣٣، التقريب ص ٥٨٠.
قال البوصيري في (مصباح الزجاجة) ١: ٢٨: "هذا إسناد حسن، لتقاصر الوزير عن درجة الحفظ والإتقان".
المتابعات:
* تابع هشام بن عمار، عدد من الرواة، ومنهم:
١ - صفوان بن صالح الثقفي. (ثققا وكان يدلس تدليس التسوية - التقريب ص ٢٧٦)
عند: البزار ١٠: ٧٣ رقم (٤١٣٧ - البحر الزخار)، وابن عساكر في (تاريخ دمشق) ٥٢: ٣٣٤.
٢ - الوليد بن شجاع السكوني. (ثقة - التقريب ص ٥٨٢).
عند: ابن عساكر في (تاريخ دمشق) ٦٣: ٣٢.


الصفحة التالية
Icon