اكتفي بالعزو إلى موضع ترجمته في كتاب (تهذيب الكمال)، وإلا فيذكر ما فيه من الجرح والتعديل، ثم يحال إلى المراجع التي ترجمت له.
وفي هذا المشروع من النفع والفائدة ما لا يعلمه إلا من عانى البحث عن مثل بعض شيوخ الطبري أو الطبراني، فضلا عن غيرهما من المتأخرين كالخطيب البغدادي، أو غير المشهورين كبعض أصحاب الأجزاء والفوائد الحديثية.
فأسأل الله أن ييسر جهة تتبنى هذين المشروعين، وتخرجهما إلى عالم النور.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
***


الصفحة التالية
Icon