﴿وَالْمَلَائِكَةِ﴾ (١) و ﴿فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا﴾ (٢). الأول في الصافات والثاني في النبأ (٣) والثالث في العاديات. وليس في القرآن غيرها.
(م) قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (وفي الزاي) (٤).
(ش) وذكر ثلاثة مواضع وهي (٥) ﴿بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا﴾ (٦) و ﴿فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا﴾ (٧) و ﴿إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا﴾ (٨). الأول في النمل والثاني في الصافات والثالث في الزمر. وليس في القرآن غيرها. والله تعالى أعلم.
اتفق الحافظ والإمام على إدغامها.
(م) قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (وأما الذال فأدغمها في السين في قوله: ﴿فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ﴾ (٩) في موضعين) (١٠).
(ش) يعني: في الكهف.
(م) (وفي الصاد في قوله: ﴿مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً﴾ (١١).
(ش) يعني: في قل أوحي.

(١) جزء من الآية: ٣٨ النبأ.
(٢) جزء من الآية: ٣ العاديات.
(٣) وهي في الأصل (البناء) وهو تحريف، والصواب ما أثبته كما في باقي النسخ.
(٤) انظر التيسير ص ٢٦.
(٥) لقد سقط من الأصل من قوله (وهي) إلى قوله (إلَى الْجَنَةِ زُمَرًا).
(٦) جزء من الآية: ٤ النمل.
(٧) جزء من الآية: ٢ الصافات.
(٨) جزء من الآية: ٧٣ الزمر.
(٩) جزء من الآية: ٦١، ٦٣ الكهف.
(١٠) انظر التيسير ص ٢٦.
(١١) انظر التيسير ص ٢٦، الآية رقم: ٣ الجن.


الصفحة التالية
Icon