﴿أَنْبِئُهُم﴾ (١) والثاني: ﴿نَبِّئْنَا بِتَأْويِلِهِ﴾ (٢) في سورة يوسف - عليه السلام -، والثالث والرابع: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي﴾ (٣) و ﴿وَنَبِّئْهُم عَن ضَيْفُ إِبْراَهِيمَ﴾ (٤) في الحجر، والخامس: ﴿وَنَبِّئُهُمْ أَنَّ الْمَآءَ﴾ (٥) في القمر، والسادس: ﴿آقْرأْ كِتَابَكَ﴾ (٦) في الإِسراء، والسابع والثامن: ﴿آقْرَأْ بِآسْمه رَبِّكَ﴾ (٧) و ﴿آقْرأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَم﴾ (٨) في العلق، والتاسع والعاشر: ﴿أَرْجِئْهُ﴾ (٩) في الأعراف والشعراء، والحادي عشر: ﴿وَهَيِّءْ لَنَا﴾ (١٠) في الكهف.
ثم ذكر الحافظ بعد هذا خمسة مواضع (١١) أحدها ﴿تُؤُوِى﴾ (١٢) في الأحزاب، والثاني: ﴿تُؤْوِيهِ﴾ (١٣) في المعارج، وعللهما بأن ترك الهمز فيهما أثقل من الهمز والثالث: ﴿رِءُيًا﴾ (١٤) في ﴿كهيعصَ﴾ (١٥)، وعلله بوقوع الإلتباس بما لا يهمز، والرابع والخامس: ﴿مُؤْصَدَةٌ﴾ (١٦) في البلد
(٢) جزء من الآية: ٣٦ يوسف.
(٣) جزء من الآية: ٤٩ الحجر.
(٤) جزء من الآية: ٥١ الحجر.
(٥) جزء من الآية: ٢٨ القمر.
(٦) جزء من الآية: ١٤ الإسراء.
(٧) جزء من الآية: ١ العلق.
(٨) جزء من الآية: ٣ العلق.
(٩) جزء من الآية: ١١١ الأعراف، ٣٦ الشعراء.
(١٠) جزء من الآية: ١٠ الكهف.
(١١) انظر التيسير ص ٣٧.
(١٢) جزء من الآية: ٥١ الأحزاب.
(١٣) جزء من الآية: ١٣ المعارج.
(١٤) جزء من الآية: ٧٤ مريم.
(١٥) في الأصل (الإلباس) وهو خطأ والصواب ما أثبته كما في باقي النسخ.
(١٦) جزء من الآية: ٢٠ البلد، ٨ الهمزة.