الدخان، و ﴿نَذِيرٌ﴾ (١) في الملك، وانفرد أبو عمرو دون الحرميين بثماني ياءات، وهن: ﴿وَاتَّقُونِ﴾ (٢) في البقرة، و ﴿خَافُونِ﴾ (٣) في آل عمران، و ﴿اخْشَوْنِ﴾ (٤) في المائدة، و ﴿قَدْ هَدَانِ﴾ (٥) في الأنعام، و ﴿قَدْ هَدَانِ﴾ (٦) في الأعراف، و ﴿لَا تُخْزُونِ﴾ (٧) في سورة هود - عليه السلام -، و ﴿أَشْرَكْتُمُونِ﴾ (٨) في سورة إبراهيم - عليه السلام -، و ﴿اتَّبِعُونِ﴾ (٩) في الزخرف.
وانفرد ابن كثير بواحدة وهي: ﴿الْمُتَعَالِ﴾ (١٠) في الرعد.
وانفرد قنبل بواحدة وهي ﴿مَنْ يَتَّقِ﴾ في سورة يوسف - عليه السلام -، وزاد عنه الحافظ وحده ﴿نَرْتَعْ﴾ بخلاف، واتفق ورش وأبو عمرو دون غيرهما على إثبات ثلاث ياءات وهن: ﴿إِذَا دَعَانِ﴾ في البقرة. و ﴿فَلَا تَسْأَلْنِ﴾ في سورة هود - عليه السلام -.
واتفق ورش، وابن كثير على إثبات ثلاث ياءات وهن: ﴿التَّلَاقِ﴾ و ﴿التَّنَادِ﴾ في غافر و ﴿بِالْوَادِ﴾ في الفجر.
وذكر الحافظ خلافًا عن قالون في ﴿التَّلَاقِ﴾ و ﴿التَّنَادِ﴾، وخلافًا
(٢) جزء من الآية: ٤١ البقرة.
(٣) جزء من الآية: ١٧٥ آل عمران.
(٤) جزء من الآية: ٣ المائدة.
(٥) جزء من الآية: ٨٠ الأنعام.
(٦) جزء من الآية: ١٩٥ الأعراف.
(٧) جزء من الآية: ٧٨ هود.
(٨) جزء من الآية: ٢٢ إبراهيم.
(٩) جزء من الآية: ٦١ الزخرف.
(١٠) جزء من الآية: ٩ الرعد.