مُحَرّرِي التَّجْويدِ والمواقِفِ ومَا الذي رُسِمْ في المصَاحِفِ
مِنْ كُلّ مَقْطُوعٍ ومَوْصولٍ بهَا وتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَكُنْ تُكْتَبْ بِهَا
أي محققين بهذا تجويد القرآن على أتم وجه، عالمين به، وعالمين بمواضع الوقف ومواضع الابتداء، وأيضًا عالمين بما رسم مقطوعًا وما رسم موصولاً في المصاحف العثمانية، وما رُسم مكتوبًا بالتاء المفتوحة والذي رُسم بالتاء المربوطة، من تاءات التأنيث، والله أعلى وأعلم.


الصفحة التالية
Icon