ومنها: التأكيد بقوله: ﴿أَنْتُمْ﴾؛ لأنه تأكيد للضمير المستتر في الفعل المحذوف.
ومنها: الإضافة لأدنى ملابسة في قوله: ﴿وقال شركاؤهم﴾؛ لأنه جعل الأصنام شركاءهم، من حيث إنهم اتخذوها شركاء لله في استحقاق العبادة.
ومنها: التفنن في قوله: ﴿مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ﴾ حيث عدى أولًا بإلى وثانيًا باللام.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *


الصفحة التالية
Icon