أي: المذكورة في قوله: ﴿مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾.
ومنها: حكاية الأحوال الماضية في قوله: ﴿ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا﴾، حيث عبر بالمضارع حكايةً عن الماضي لتهويل أمرها، باستحضار صورتها، وكذلك في قوله: ﴿وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ﴾ حيث ذكر المضارع بمعنى الماضي.
ومنها: جناس الاشتقاق في قوله: ﴿فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ﴾.
ومنها: الزيادة والحذف في مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *