ومنها: الاستعارة التصريحيةُ الأصلية في قوله: ﴿بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ لأنَّ البُعْدَ هنا مستعارٌ للهلاك.
ومنها: التعرُّض لوَصف الظلم في قوله: ﴿لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ للإشعار بعِلِّيَّتِهِ للهلاك، ولتذكير ما سَبَق مِنْ قوله تعالى: ﴿وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ﴾.
ومنها: الحذف والزيادة في عِدَّة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *