الشيء بمعنى، وإعادة الضمير عليه بمعنى آخر.
ومنها: المقابلة بين قوله: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ﴾ وقوله: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي﴾.
ومنها: الطباق بين ﴿أَعْمَى﴾ و ﴿بَصِيرًا﴾.
ومنها: التشبيه المجمل المرسل في قوله: ﴿كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا﴾.
ومنها: التكرار في قوله: ﴿وَكَذَلِكَ﴾ ﴿وَكَذَلِكَ﴾.
ومنها: الاستفهام الإنكاري التوبخي في قوله: ﴿أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ﴾.
ومنها: المجاز المرسل في قوله: ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّك﴾ من إطلاق الجزء، وإرادة الكل؛ لأنه بمعنى صل.
ومنا: الطباق في قوله: ﴿قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا﴾ وبين الليل والنهار في قوله: ﴿وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ﴾.
ومنها: التشبيه التمثيلي في قوله: ﴿زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ مثل لنعم الدنيا بالزهر، وهو: النور؛ لأن الزهر له منظر حسن، ثم يذبل ويضمحل، وكذلك نعيم الدنيا.
ومنها: جناس الاشتقاق في قوله: ﴿لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ﴾.
ومنها: التحضيض في قوله: ﴿لَوْلَا أَرْسَلْتَ﴾.
ومنها: جناس الاشتقاق في قوله: ﴿أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا﴾، وفي قوله: ﴿كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا﴾.
ومنها: الوعيد والتهديد في قوله: ﴿فَتَرَبَّصُوا﴾.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *