٢ - أنه تكلم في كل من السورتين في النشأة الأولى، وجعل ذلك دليلًا على البعث والنشور.
٣ - أن في كل من السورتين قصصًا للأنبياء الماضين وأممهم، ذكرت عبرة للحاضرين والآتين.
٤ - أنه نصب في كل منهما أدلة على وجود الخالق ووحدانيته.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *