يفتح المنغلق من الأمر، ففيه استعارة تصريحية تبعية.
ومنها: الاستفهام التوبيخي في قوله: ﴿أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ﴾ ومحل التوبيخ هو الجملة الحالية؛ أي: تعبثون.
ومنها: إعادة الفعل لزيادة التقرير في قوله: ﴿أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ (١٣٣)﴾ بعد قوله: ﴿أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ﴾ فإن التفصيل بعد الإجمال، والتفسير بعد الإبهام أدخل في ذلك، وأوقع في النفس. اهـ "أبو السعود".
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *


الصفحة التالية
Icon