الله، وناقة الله.
ومنها: تنكير قومًا في قوله: ﴿لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ لغرض مدحهم، والثناء عليهم، إن أريد بهم المؤمنون، أو للتحقير والإهانة إن أريد بهم الكافرون.
ومنها: الاستعارة التصريحية في قوله: ﴿عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ﴾؛ لأنها حقيقة فيما يرده الناس من المياه والأنهار، ثم استعير للدين.
ومنها: الإظهار في مقام الاضمار في قوله: ﴿وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ تسجيلًا عليهم باسم الظلم؛ لأن مقتضى السياق أن يقال: وإنهم بعضهم أولياء بعض.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *


الصفحة التالية
Icon