﴿فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ﴾؛ أي: علم؛ وهو مجاز مرسل، والعلاقة السببية، وهو أن الإنسان لا يخاف شيئًا حتى يعلم أنه مما يخاف منه، فهو من باب التعبير عن السبب بالمسبب.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *
﴿فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ﴾؛ أي: علم؛ وهو مجاز مرسل، والعلاقة السببية، وهو أن الإنسان لا يخاف شيئًا حتى يعلم أنه مما يخاف منه، فهو من باب التعبير عن السبب بالمسبب.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *