ومنها: التكرار في قوله: ﴿فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾، وفي قوله: ﴿اجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ﴾، و ﴿يُقَاتِلُونَ﴾، و ﴿الشَّيْطَانُ﴾، و ﴿وَإِنْ تُصِبْهُمْ﴾، و ﴿مَا أَصَابَكَ﴾، وفي اسم ﴿الله﴾.
ومنها: الطباق اللفظي في قوله: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا﴾ و ﴿الَّذِينَ كَفَرُوا﴾.
ومنها: المعنوي في قوله: ﴿فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾ طاعته، وفي قوله: ﴿فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ﴾ معصيته.
ومنها: الاختصاص في قوله: ﴿إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا﴾، وفي ﴿وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى﴾.
ومنها: التجوز بإسناد الفعل إلى غير فاعله في قوله: ﴿يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ﴾، وفي ﴿وَإِنْ تُصِبْهُمْ﴾، وفي قوله: ﴿مَا أَصَابَكَ﴾.
ومنها: التشبيه المرسل المجمل في قوله: ﴿كَخَشْيَةِ اللَّهِ﴾.
ومنها: إيقاع أفعل التفضيل حيث لا مشاركة في قوله: ﴿خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى﴾.
ومنها: التجنيس المغاير في قوله: ﴿يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ﴾.
ومنها: المقابلة في قوله: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ﴾.
ومنها: الحذف في مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *


الصفحة التالية
Icon