مِنْكُمْ} الآية (٢ مدنية الطلاق).
والآية التاسعة قوله تعالى: ﴿ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يَأتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا﴾، أي: على حقيقتها إلى قوله ﴿أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ﴾ وباقي الآية محكمة، نسخ ذلك من الآية بشهادة أهل الإسلام. انتهى.
والله أعلم
* * *