ومنها: جناس الاشتقاق في قوله: ﴿أَفَلَ﴾ و ﴿الْآفِلِينَ﴾.
ومنها: الطباق في قوله: ﴿لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ﴾، وبين الكوكب والقمر والشمس.
ومنها: جناس الاشتقاق في قوله: ﴿وَجَّهْتُ وَجْهِيَ﴾.
ومنها: حكاية الحال الماضية في قوله: ﴿وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ﴾؛ أي: أريناه.
ومنها: التعريض في قوله: ﴿لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ﴾؛ لأن فيه تعريضًا بضلال قومه.
ومنها: الجناس المماثل في قوله: ﴿وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي﴾، وفي قوله: ﴿أَشْرَكْتُمْ﴾ و ﴿تُشْرِكُونَ﴾، وفي ﴿أَخَافُ﴾ و ﴿وَلَا تَخَافُونَ﴾.
والتكرار في: ﴿أَشْرَكْتُمْ﴾.
ومنها: الاستفهام التعجبي في قوله: ﴿وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ﴾.
ومنها: الإشارة في قوله: ﴿وَتِلْكَ حُجَّتُنَا﴾.
ومنها: الاستعارة في قوله: ﴿وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا﴾؛ لأنه استعارة عن الرجوع إلى الشرك.
ومنها: الحصر في قوله: ﴿وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ في الصُّورِ﴾.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *


الصفحة التالية
Icon