شعرٌ

جَنَى اللهُ خَيْرًا تَأَمَّلَ صَنْعَتِيْ وَقَابَلَ مَا فِيْهَا مِنَ السَّهْوِ بِالْعَفْوِ
وَأَصْلَحَ مَا أَخْطَأتُ فِيْهِ بِفَضْلِهِ وَفِطنَتِهِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ سَهْوِيْ
آخرُ
نَسْأَلُكَ يَا مُسَبِّبَ الأَسْبَابِ تَيْسِيْرَ الأمُوْرِ يَا رَب الأرْبَابِ
في تَفْسِيْرِنا أَفْضَلَ الْكِتَابِ كِتَابَكَ يَا فَاتِحَ ألأَبْوَابِ
آخرُ


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2025
Icon
وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ قَوْلًا صَحِيْحَا لأجْلِ كَوْنِ فَهمِهِ قَبِيْحَا
أيُّهَا الْمُبْتَلَى بِكَشْفِ الْعَوْرَاتِ فَإِنَّ لَكَ عَوْرَةٌ أَسْوَأُ اْلْعَوْرَاتِ
لا تَنْظُرْ كِتَابَتِيْ بِعَيْنِ التَّنْقِيْصِ فَإِنَّهَا غَالِيَةٌ عَنِ اْلتَّرْخِيْصِ
وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ صَافِيْ الْعَسَلْ وَاخْتَارَ بِنَفْسِهِ شَوْيَ الْبَصَلْ
لأَجْلِ مَرَضِهِ الْعُضَالِ قَدْ أعْيَا الأطِبَّةَ الْفِضَالِ
مِنْ حَسَدٍ وَكِبْرٍ وَعَجْبِ وَغِلٍّ وحِقْدٍ أيَّ ذَنْبِ