شعرٌ

جَزَى الله خَيْرًا مَن تَأَمَّلَ صَنْعَتِي وَقَابَلَ مَا فِيْهَا مِنَ السَّهْوِ بِالْعَفْوِ
وَأَصْلَحَ مَا أَخْطَأْتُ فِيْهِ بِفَضلِهِ وَفِطْنَتِهِ أَستَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ سَهْوِيْ
وَلبَنِيْ ثَمَانٍ وَخَمْسِيْنَ سَنَهْ مَعْذِرَةٌ مَقبُولَةٌ مُسْتَحْسَنَهْ
آخرُ


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ قَوْلًا صَحِيْحًا لأجْلِ كَوْنِ فَهْمهِ قَبِيْحَا
وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ صَافِيْ الْعَسَلْ وَاخْتَارَ لِنَفْسِهِ شَوْيَّ البَصَلْ
لأَجْلِ مَرَضِهِ الْعُضَالِ قَدْ أَعْيَا الأَطِبَّةَ الْفُضَّالِ
مِنْ حَسَدٍ وَكِبْرٍ وَعُجْبِ وِغِلَّ وَحِقدٍ أيَّ ذنْبِ