الدنيا والتقوى بالإمالة للأصحاب، والتقليل للبصري وورش بخلف عنه. الكافرين بالإمالة للبصري والدوري ورويس، والتقليل لورش، النار مثله ما عدا رويسا.
المدغم
" الكبير " حيث ثقفتموهم مناسككم. يقول ربنا معا ولا إخفاء في ميم الحرام في باء بالشهر لسكون ما قبل الميم، ولا في أشد ذكرا لتشديد الدال.
وهو: قيل، رءوف، ولبئس، كله جلي.
" في السلم " قرأ المدنيان والمكي والكسائي بفتح السين، والباقون بكسرها.
" خطوات " سبق قريبا في: إن الصفا.
" ظلل " لا تفخيم فيه لورش لضم الظاء.
" والملائكة وقضي الأمر " قرأ أبو جعفر بخفض تاء والملائكة، والباقون برفعها.
" ترجع الأمور " قرأ المدنيان والمكي والبصري وعاصم بضم التاء وفتح الجيم، والباقون بفتح التاء وكسر الجيم. وتقدم حكم الوقف على أمثاله لحمزة غير مرة.
" إسرائيل " النبيين، ظاهر.
" ليحكم " قرأ أبو جعفر بضم الياء وفتح الكاف، والباقون بفتح الياء وضم الكاف.
" بإذنه " فيه لحمزة تسهيل الهمزة وتحقيقها في الوقف.
" يشاء إلى صراط " البأساء سبق آنفا.
" حتى يقول " قرأ نافع برفع اللام، والباقون بنصبها.
" وعسى أن تكرهوا شيئا " اجتمع فيه لورش ذات ياء ولين فله فيه وأمثاله أربعة أوجه: فتح ذات الياء، وعليه توسط اللين ومده، وتقليل ذات الياء وعليه الوجهان في اللين أيضا.
" وإخراج " رقق ورش راءه.
" رحمت الله " وقف عليه بالهاء المكي والبصريان والكسائي، والباقون بالتاء.
" رحيم " آخر الربع.
الممال
اتقى، تولى، سعى، فهدى الله عند الوقف، متى واليتامى وعسى معا، أمال الجميع الأخوان وخلف، وقللها ورش بخلفه.
" الناس " الثلاثة لدوري أبي عمرو، " الدنيا " الثلاثة أمالها الأصحاب وقللها البصري وورش بخلف عنه، "مرضات" للكسائي.