" الناس " معا لدوري أبي عمرو " موسى " معا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه؛ " أنى " بالإمالة للأصحاب والتقليل لدوري أبي عمرو وورش بخلف عنه " اصطفاه، وآتاه " بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه وزاده بالإمالة لحمزة وابن ذكوان بخلف عنه.
المدغم
" فقال لهم الله - وقال لهم نبيهم " معا " جاوزه هو والذين، داود جالوت " ولا إدغام في " سميع عليم " لتنوينه ولا في " يؤت سعة " للجزم والفتح كما لا إدغام في " لا طاقة لنا اليوم بجالوت " لوقوع الميم بعد ساكن.
" القدس " قرأ المكي بإسكان الدال والباقون بضمها.
" لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة " قرأ المكي والبصريان بالفتح من غير تنوين في الثلاثة والباقون بالرفع مع التنوين في الثلاثة.
" الأرض معا، وبإذنه " لا يخفى.
" أيديهم " ضم الهاء يعقوب في الحالين.
" شاء " فيه لحمزة وهشام إبدال الهمزة مع القصر والتوسط والمد، وليس هناك فرق ما بين حمزة وهشام.
" يؤوده " فيه لورش ثلاثة البدل، وفيه لحمزة وجهان وقفا تسهيل الهمزة بينها وبين الواو ثم حذفها فيصير النطق بواو ساكنة بعد الياء وبعدها الدال المضمومة.
" وهو " جلي وصلا ووقفا.
" لا إكراه في الدين " رقق راءه ورش.
" أولياؤهم " فيه وقفا لحمزة تسهيل الهمزة الثانية مع المد والقصر.
" إبراهيم " الأربعة، قرأ هشام بفتح الهاء وألف بعدها. واختلف عن ابن ذكوان، فروي عنه كهشام، وروي عنه كسر الهاء وياء بعدها كالباقين.
" ربي الذي " قرأ حمزة بإسكان الياء وصلا ووقفا وتسقط في حالة الوصل لسكون ما بعدها والباقون بفتحها وصلا وإسكانها وقفا.
" أنا أحيي " قرأ نافع وأبو جعفر بإثبات ألف أنا وصلا ووقفا، والباقون بحذفها وصلا وإثباتها وقفا.
وعلى إثباتها وصلا يكون مدها من قبيل المنفصل فيقرأ لكل حسب مذهبه.
" وهي " حكمها حكم هو وصلا ووقفا.