" الكبير " قيل لهم. القتال لولا. عندك قل. بيت طائفة. ووافقه الدوري عن أبي عمرو وحمزة على إدغام بيت طائفة. ولا إدغام في يكتب ما لتخصيص ذلك بباء يعذب وميم من يشاءكما تقدم مرارا.
" فئتين " أبدل أبو جعفر الهمزة ياء في الحالين وكذلك حمزة عند الوقف " سواء " لحمزة فيه وقفا التسهيل مع المد والقصر.
" فإن تولوا " لا خلاف بين العشرة في تخفيف التاء.
" حصرت " رقق ورش الراء وقرأ يعقوب بنصب التاء منونة ويقف عليها بالهاء كما يقف على نخرة.
" لمؤمن. مؤمنا " جلي.
" خطأ معا " لحمزة فيه وقفا التسهيل فقط.
" فتحرير " كله بترقيق الراء لورش.
" وهو " جلي.
" فتبينوا " قرأ الأخوان وخلف بثاء مثلثة بعدها باء موحدة بعدها تاء مثناة فوقية. والباقون بباء موحدة وياء مثناة تحتية ونون.
" السلام لست " قرأ المدنيان وابن عامر وحمزة وخلف بحذف الألف بعد اللام. والباقون بإثباته. والتقييد بلست لإخراج الموضعين قبله، وهما. وألقوا إليكم السلم. ويلقوا إليكم السلم فلا خلاف في حذف الألف فيهما.
" مؤمنا تبتغون " قرأ ابن وردان بفتح الميم الثانية، الباقون بكسرها.
" كثيرة " رقق الراء ورش.
" غير أولى الضرر " قرأ ابن كثير والبصريان وعاصم وحمزة برفع الراء والباقون بنصبها.
" إن الذين توفاهم " قرأ البزي وصلا بتشديد التاء والباقون بالتخفيف وعند الابتداء بتوفاهم يخفف الجميع التاء.
" فيم " وقف البزي بهاء السكت بخلف عنه، ويعقوب من غير خلاف.
" مأواهم " أبدله السوسي وأبو جعفر مطلقا وحمزة عند الوقف ولا إبدال فيه لورش
" عفوا غفورا " أخفى أبو جعفر التنوين في الغين، وهو آخر الربع.
الممال
جاءوكم وشاء لابن ذكوان وحمزة وخلف. ألقى وتوفاهم ومأواهم وعسى الله لدى