الممال
نجواهم وأنثى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه. الناس لدوري البصري، مرضات للكسائي. ولا تقليل فيه لورش.
الهدى وتولى ومأواهم ويتلى ويتامى النساء لدى الوقف على يتامى ولليتامى وكفى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلفه.
خافت لحمزة وحده، كالمعلقة للكسائي على أحد الوجهين والفتح أرجح.
المدغم
" الصغير " يفعل ذلك لأبي الحارث، فقد ضل لورش والبصري والشامي والأخوين وخلف.
" الكبير " تبين له، المؤمنين نوله. وقال لأتخذن. الصالحات سندخلهم. ولا يظلمون نقيرا. ذلك قديرا. يريد ثواب الدنيا. ولا إدغام في جناح عليهما لتخصيص ذلك بزحزح عن النار.
" إن يكن غنيا " لا إخفاء فيه لأبى جعفر بل هو كغيره في وجوب الإظهار.
" وإن تلووا " قرأ الشامي وحمزة بضم اللام وواو ساكنة بعدها، والباقون بإسكان اللام وبعدها واوان. الأولى مضمومة. والثانية ساكنة.
" والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل " قرأ المكي والبصري والشامي بضم نون نزل وهمزة أنزل وكسر الزاي فيهما. والباقون بفتح النون والهمزة والزاي فيهما.
" ليغفر " رقق الراء ورش.
" وقد نزل " قرأ عاصم ويعقوب بفتح النون والزاي، والباقون بضم النون وكسر الزاي.
" ويستهزأ " فيه وقفا لحمزة وهشام وجهان: إبدال الهمزة ألفا، ثم تسهيلها بالروم.
" في حديث غيره " فيه الإخفاء مع الغنة لأبي جعفر.
" يراءون " فيه لحمزة التسهيل مع المد والقصر.
" هؤلاء " سبق الكلام على ما فيها لحمزة وهشام عند الوقف.
" في الدرك " قرأ الكوفيون بإسكان الراء، والباقون بفتحها.
" نصيرا " وأصلحوا. المؤمنين جلي.
" وسوف يؤت " وقف عليه يعقوب بالياء، والباقون بحذفها.
" شاكرا " رقق ورش راءه.
" عليما " آخر الربع.