٢٢٦ - وفي النمل: (وما أنت بهادي العُمي)، من قرأ: (بهادي العمي)، وقف بالياء؛ لأنه مضاف، ومن قرأ: (تهدي العمي)، وقف بالياء؛ لأنه في موضع رفع.
٢٢٧ - وفي الأحزاب: (وهو يهدي السبيل)، الوقف بالياء؛ لأنه خبر، والتمام على: (السبيل).
٢٢٨ - وفي الأعراف: (فهو المهتدي)، بالياء، وسائر القرآن: (فهو المهتد)، بغير ياء.
٢٢٩ - وفي الأعراف أيضاً: (من يهد الله)، بغير ياء، والتمام على الاسم.
٢٣٠ - وفيها: (أو لم يهد للذين يرثون)، (يهد) بغير ياء.