[١٠] أن يكون عالما بأسباب النزول.
[١١] أن يكون عالما بالناسخ والمنسوخ.
[١٢] أن يستجمع ولو طرفا من العلوم الكونية كالطب والهندسة وغيره.
وهذا يعني أن المفسر لكتاب الله تعالى ينبغي أن يكون موسوعة علمية حاضرة في كافة المجالات الثقافية والمعرفية، وقد كان أسلافنا فعلا موسوعات في كافة الفروع، أما نحن فأجدر كلمة عزاء نقولها لأنفسنا في أنفسنا: إِنَّا لِلَّهِ وإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ [البقرة: ١٥٦].