خلاف، وأن جملة من المروي عن السلف معتمده النقل، وأنَّ من تفسيرهم ما هو اجتهاد منهم، وهو من الرأي المحمود الذي يكون عن علم، وأن القرآن مصدر مهم من مصادر التفسير، وأن التعامل مع تفسير السلف يختلف من مصدر إلى آخر:
٣٧ - من نتائج هذا التقسيم للمأثور: أن حُكِمَ بأنه يجب الأخذ به دون تفصيل، وأنه قد يخالف التفسير بالرأي، وأن كتب التفسير تُقسَم على هذين المصطلحين:
٤٧ - تصحيح المسار في مصطلح التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي:
٤٧ - التفسير الذي لا يدخله الرأي: الذي لا يحتمل إلا قولاً واحداً، والمنقول الذي ليس للمفسر فيه إلا النقل؛ كتفسير النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأسباب النُّزول، والأخبار الغيبية:
٤٨ - التفسير الذي يدخله الرأي، وهو كل ما يدخله الاحتمال:
مفهوم التفسير
٥٣ - التفسير ليس مقلوب «سفر»:
٥٤ - أي معلومة فيها بيان عن معنى الآية فهي تفسير
٥٤ - أي معلومة ليس فيها بيان عن معنى الآية فليست من التفسير:
٥٥ - وجود المعلومة في كتب التفسير ليس حجة في عدها من علم التفسير: