١٤٧ - الأحرف المقطعة من المتشابه النسبي لا الكلي، بدلالة تكلم السلف فيها:
١٤٩ - العلماء فريقان في الأحرف المقطعة:
١٤٩ - من يرى أن لها معنى، لكن استأثر الله به، فلا يعلمه أحد، وعلى هذا فهي من المتشابه الكلي عندهم:
١٤٩ - من تعرض لتفسيرها، وهم قسمان: من يرى أن لها تفسيراً، وهو يجتهد في بيان معناها:
١٤٩ - من يجعلها حروفاً لا معنى لها؛ لأن الحرف في لغة العرب لا معنى له.
١٤٩ - الصواب في ذلك ما لخَّصه العلامة ابن عثيمين، قال: «هذه الحروف ليس لها معنى، ولها مغزى»:
١٥٠ - جمهور تفسير السلف يرجع إلى هذا التفسير الذي ذكره ابن عثيمين:
١٥٠ - تخريج الراغب الأصفهاني لبعض أقوالهم على هذا التفسير:
١٥٣ - المغزى غير المعنى، والمغزى من إيراد هذه الأحرف التحدي والإعجاز للعرب الذين نزل القرآن بحروفهم كلامهم:
١٥٤ - الدلالة على أن المغزى منها التحدي والإعجاز أنَّه في غالب مواردها يذكر بعدها القرآن أو شيء من أحواله:
الاستنباط
١٥٩ - معنى الاستنباط في اللغة:
١٦٠ - الاستنباط من القرآن يكون من نص ظاهر لا يحتاج إلى تفسير، ويكون من نص يحتاج إلى تفسير:


الصفحة التالية
Icon