الثعالبي (ت: ٨٧٦)، والدر المنثور في التفسير المأثور، للسيوطي (ت: ٩١١) (١).
وجعل من كتب التفسير بالرأي المحمود:
مفاتح الغيب، للفخر الرازي (ت: ٦٠٦)، وأنوار التنْزيل وأسرار التأويل، للبيضاوي (ت: ٦٨٥)، ومدارك التنْزيل وحقائق التأويل، للنسفي (ت: ٧٠١)، ولباب التأويل في معاني التنْزيل، للخازن (ت: ٧٤١)، والبحر المحيط، لأبي حيان (ت: ٧٤٥)، وغرائب التنْزيل ورغائب التأويل، للنيسابوري (ت: ٧٢٨)، وتفسير الجلالين، والسراج المنير في الإعانة على معرفة بعض معاني كلام ربنا الخبير، للشربيني (ت: ٩٧٧)، وإرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم، لأبي السعود (ت: ٩٨٢)، وروح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، للآلوسي (ت: ١٢٧٠) (٢).
ثم ذكر التفسير بالرأي المذموم، وذكر ضمنه بعض كتبه؛ ككتاب تنْزيه القرآن عن المطاعن، للقاضي عبد الجبار (ت: ٤١٥)، وأمالي الشريف المرتضى (ت: ٤٣٦) والكشاف، للزمخشري (ت: ٥٣٨).
_________
(١) التفسير والمفسرون (١: ٢٠٤).
(٢) التفسير والمفسرون (١: ٢٨٩).


الصفحة التالية
Icon