الباقون: «يغشى» بالياء «١».
قوله: إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ (١٥٤).
أبو عمرو، ويعقوب: «كلّه» برفع اللام.
الباقون: «كلّه» بنصب اللام «٢».
قوله: بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (١٥٦).
ابن كثير، وحمزة، والكسائي: «والله بما يعملون بصير» بالياء.
الباقون: بالتاء «٣».
قوله: فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ (١٥٧)، وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ (١٥٨).
نافع، وحمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «متّم» بكسر الميم فيهما «٤». وكذلك «متنا» (المؤمنون ٨٢ وغيرها)، و «متّ» (مريم ٢٣، ٦٦، الأنبياء ٣٤)، وبابه حيث كان.
إلا أنّ حفصا عن عاصم ضمّ الميم في هذين الموضعين من هذه السورة فقط.
الباقون: برفع الميم من ذلك حيث كان «٥».
قوله: مِمَّا يَجْمَعُونَ (١٥٧).
حفص عن عاصم: «خير مما يجمعون» بالياء.
الباقون: بالتاء «٦».
قوله: يَغُلَّ (١٦١).
ابن كثير، وعاصم، وأبو عمرو: «أن يغلّ» بفتح الياء ورفع الغين.
والباقون: «أن يغلّ» برفع الياء وفتح الغين «٧».
قوله: ما قُتِلُوا (١٦٨).
هشام عن ابن عامر: «لو أطاعونا ما قتّلوا» بتشديد التاء.
الباقون: بتخفيفها «٨».
قال أبو عليّ: وأجمعوا على التاء في قوله تعالى: وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ

(١) السبعة ٢١٧، والحجة لابن خالويه ١١٤، والنشر ٢/ ٢٤٢.
(٢) السبعة ٢١٧، والحجة لابن خالويه ١١٥، والنشر ٢/ ٢٤٢.
(٣) السبعة ٢١٧، والكشف ١/ ٣٦١، والنشر ٢/ ٢٤٢.
(٤) يقصد قراءة حفص لهذه الصيغة في المواضع الأخرى من القرآن قرأها بكسر الميم أما هنا فقد قرأها بضم الميم.
(٥) الكشف ١/ ٣٦١، والتيسير ١)، والنشر ٢/ ٢٤٢ - ٢٤٣.
(٦) السبعة ٢١٨، والكشف ١/ ٣٦٢، والنشر ٢/ ٢٤٣.
(٧) السبعة ٢١٨، والحجة لابن زنجلة ١٧٩، والنشر ٢/ ٢٤٣.
(٨) النشر ٢/ ٢٤٣.


الصفحة التالية
Icon