اللفظ «١».
قوله: لِيُضِلُّوا [٣٠].
ابن كثير، وأبو عمرو، ورويس عن يعقوب: «أندادا ليضلّوا» بفتح الياء.
الباقون: برفع الياء «٢».
قوله: لا بَيْعٌ فِيهِ [٣١].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «لا بيع فيه ولا خلال» بالنصب من غير تنوين فيهما.
الباقون: «لا بيع فيه ولا خلال» بالرفع والتنوين فيهما «٣».
قوله: وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ [٣٥].
هشام عن ابن عامر: «وإذ قال إبراهام» بألف.
الباقون: «إبراهيم» بغير ألف «٤».
قوله: لِتَزُولَ مِنْهُ [٤٦].
الكسائي وحده: «لتزول منه» بفتح اللام الأولى ورفع الثانية.
الباقون: «لتزول» بكسر اللام الأولى وفتح الثانية «٥».
قال أبو علي: واختلفوا فيها في فتح أربع ياءات: قوله تعالى: بِمُصْرِخِيَّ [٢٢].
كسرها حمزة وحده، وفتحها الباقون، وقوله تعالى: إِنِّي أَسْكَنْتُ [٣٧].
فتحها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ [٢٢]. فتحها حفص عن عاصم وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ [٣١]. أسكنها ابن عامر، وحمزة، والكسائي، ويعقوب، وفتحها الباقون «٦».
واختلفوا فيها في حذف ثلاث ياءات: قوله تعالى: بِما أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ [٢٢]. أثبتها يعقوب وحده في الحالين. وأثبتها أبو عمرو وحده في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين، هذه في وسط آية والأخريان في أواخر الآي. قوله تعالى:
وَعِيدِ [١٤]، وحيث كان أثبت الياء فيها في الوصل دون الوقف، ورش عن نافع،
(٢) النشر ٢/ ٢٩٩.
(٣) تقدم نظيره في البقرة الآية ٢٥٤، وينظر التيسير ٨٢.
(٤) التيسير ٧٦ - ٧٧، والنشر ٢/ ٢٢١.
(٥) السبعة ٣٦٣، والحجة لابن خالويه ٢٠٣، والنشر ٢/ ٣٠٠.
(٦) السبعة ٣٦٤، والتيسير ١٣٥، والنشر ٢/ ٣٠٠.