حمزة، والكسائي: بالتاء في الموضعين.
الباقون: بالياء فيهما «١».
قوله: وَالشَّمْسَ [١٢] وما بعده.
ابن عامر وحده: «والشمس والقمر والنجوم مسخرات» بالرفع فيهنّ.
تابعه حفص عن عاصم على رفع قوله تعالى: «والنجوم مسخّرات» لا غير.
الباقون: بالنصب فيهنّ، والتاء مكسورة في اللفظ «٢».
قوله: يَدْعُونَ [٢٠].
عاصم، ويعقوب: «والذين يدعون من دون الله» بالياء.
الباقون: بالتاء «٣».
قوله: تُشَاقُّونَ [٢٧].
نافع وحده: «تشاقّون فيهم» بكسر النون.
الباقون: «تشاقون» بفتح النون «٤».
قوله: تَتَوَفَّاهُمُ* [٢٨، ٣٢].
حمزة وحده: «يتوفّاهم» بياء وتاء في الموضعين.
الباقون: بتاءين «٥».
قال أبو علي: وكذلك اختلافهم في الموضعين.
قوله: يَهْدِي [٣٧].
عاصم، وحمزة، والكسائي: «لا يهدي من» بفتح الياء وكسر الدّال.
الباقون: برفع الياء وفتح الدال «٦».
قوله: كُنْ فَيَكُونُ [٤٠].
ابن عامر، والكسائي: «فيكون» بنصب النون.
الباقون: «فيكون» برفع النون «٧».
قوله: نُوحِي إِلَيْهِمْ [٤٣].
(٢) السبعة ٣٧٠، والنشر ٢/ ٣٠٢ - ٣٠٣.
(٣) السبعة ٣٧١، والحجة لابن زنجلة ٣٨٧، والنشر ٢/ ٣٠٣.
(٤) السبعة ٣٧١، والحجة لابن خالويه ٢١٠، والكشف ٢/ ٣٦.
(٥) السبعة ٣٧٢، والكشف ٢/ ٣٦، والتيسير ١٣٧.
(٦) السبعة ٣٧٢، والنشر ٢/ ٣٠٤.
(٧) السبعة ٣٧٢، والحجة لابن زنجلة ٣٨٩.