الباقون: بإسكان الواو خفيفة الراء «١».
قوله: عِتِيًّا [٦٩].
حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «عتيا»، و «جثيا» (٦٨)، «صليا» (٧٠)، و «بكيا» (٥٨)، بكسر العين والجيم والصّاد والباء حيث كنّ غير أنّ حفصا عن عاصم: ضمّ الباء من قوله: «بكيا» فقط.
الباقون: برفع أوائلهنّ كلّهنّ «٢».
قوله: أَإِذا ما مِتُّ [٦٦].
ابن عامر وحده: «إذا ما متّ» بهمزة واحدة مكسورة على الخبر.
هكذا قرأت على أهل الشّام لهشام من طريق الأخفش عنه.
الباقون: بالاستفهام على أصولهم في الهمزتين «٣».
قوله: أَوَلا يَذْكُرُ [٦٧].
نافع، وابن عامر، وعاصم: «أولا يذكر» بإسكان الذّال ورفع الكاف وتخفيفها.
الباقون بفتح الذّال والكاف وتشديدهما «٤».
قوله: إِبْراهِيمَ [٤١].
هشام عن ابن عامر: «إبراهام» جميع ما فيها.
الباقون: «إبراهيم» بالياء كلّ ما فيها.
قوله: ثُمَّ نُنَجِّي [٧٢].
الكسائي، ويعقوب: «ثمّ ننجي الذين اتّقوا» بالتخفيف.
الباقون: بالتّشديد «٥».
قوله: خَيْرٌ مَقاماً [٧٣].
ابن كثير وحده: «خير مقاما» برفع الميم.
الباقون: بفتحها «٦».
قوله: وَرِءْياً [٧٤].
قالون عن نافع، وابن ذكوان عن ابن عامر: «أثاثا وريّا» بتشديد الياء من غير همز في
(٢) الكشف ٢/ ٨٤، والنشر ٢/ ٣١٧.
(٣) التيسير ١٤٩، والإتحاف ٣٠٠.
(٤) الكشف ٢/ ٩٠، والتيسير ١٤٩، والنشر ٢/ ٢١٨.
(٥) السبعة ٤١١، والحجة لابن خالويه ٢٣٩.
(٦) السبعة ٤١١، والنشر ٢/ ٣١٨ - ٣١٩.