الباقون: بفتحها «١».
قوله: يَوْمَ يُنْفَخُ [١٠٢].
أبو عمرو، ويعقوب: «يوم ننفخ» بنون مفتوحة وبرفع الفاء.
الباقون: «ينفخ» بياء مرفوعة وبفتح الفاء «٢».
قوله: فَلا يَخافُ [١١٢].
ابن كثير وحده: «فلا يخف ظلما» بإسكان الفاء من غير ألف.
الباقون: «فلا يخاف» بألف مرفوعة الفاء «٣».
قوله: أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ [١١٤].
يعقوب وحده: «من قبل أن نقضي» بنون مفتوحة وبكسر الضّاد وبفتح الياء: «إليك وحيه» بنصب الياء.
الباقون: «من قبل أن يقضى» بياء مرفوعة وألف ساكنة بعد الضاد وهم فيها على أصولهم في الإمالة والتّفخيم، «إليك وحيه» برفع الياء «٤».
قوله: وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا [١١٩].
نافع، وأبو بكر عن عاصم: «وإنّك لا تظمأ فيها» بكسر الهمزة.
الباقون: بفتحها «٥».
قوله: يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى [١٢٤].
حمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «يوم القيامة أعمى قال ربّ لم حشرتني أعمى» (١٢٤، ١٢٥) بالكسر فيهما.
الشّحام عن قالون عن نافع: بين الفتح والكسر فيهما، وهو إلى الفتح أقرب.
ورش عنه: بالفتح فيهما من غير إفراط.
هكذا قرأت عن البلخي عن يونس عنه.
أبو عمرو: الأولى بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب على أصله، لأنها في آخر الآية والثّانية بالفتح.
الباقون: بالفتح فيهما «٦».
(٢) السبعة ٤٢٤، والحجة لابن زنجلة ٤٦٣، والنشر ٢/ ٣٢٢.
(٣) السبعة ٤٢٤، والتيسير ١٥٣، والنشر ٢/ ٣٢٢.
(٤) البحر المحيط ٦/ ٢٨٢، والنشر ٢/ ٣٢٢.
(٥) السبعة ٤٢٤، والحجة لابن خالويه ٢٤٧، والنشر ٢/ ٣٢٢.
(٦) السبعة ٤٢٥.