ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «نجّي المؤمنين» بنون واحدة مشدّدة الجيم.
الباقون: «ننجي» بنونين خفيفة الجيم «١».
قوله: فُتِحَتْ [٩٦].
ابن عامر، ويعقوب: «حتى إذا فتّحت» بالتّشديد.
الباقون: بالتخفيف «٢».
قوله: يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ [٩٦].
عاصم وحده: بالهمز فيهما.
الباقون: بغير همز فيهما «٣».
قوله: وَحَرامٌ [٩٥].
حمزة والكسائي، وأبو بكر عن عاصم: «وحرم على قرية» بكسر الحاء من غير ألف.
الباقون: «وحرام» بألف مفتوحة الحاء «٤».
قال أبو علي: وأجمعوا على فتح الياء ورفع الزّاي من قوله تعالى: «لا يحزنهم الفزع الأكبر» [١٠٣] لا غير.
قوله: لِلْكُتُبِ [١٠٤].
حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «للكتب كما» برفع الكاف والتاء من غير ألف.
الباقون: «للكتاب كما» بألف مفتوحة التاء «٥».
قوله: فِي الزَّبُورِ [١٠٥].
حمزة وحده: «في الزّبور»، برفع الزّاي وحيث كان.
الباقون: بفتح الزاي وحيث كان «٦».
قوله: قالَ رَبِّ [١١٢].
حفص عن عاصم: «قال ربّ» بألف.
الباقون: «قل ربّ» بغير ألف «٧».
(٢) السبعة ٤٣١، والحجة لابن زنجلة ٤٧٠.
(٣) السبعة ٤٣١.
(٤) السبعة ٤٣١، والكشف ٢/ ١١٤، والنشر ٢/ ٣٢٤.
(٥) السبعة ٤٣١، والنشر ٢/ ٣٢٥.
(٦) السبعة ٤٣١، والحجة لابن زنجلة ٤٧١.
(٧) السبعة ٤٣١، والنشر ٢/ ٣٢٥.