قوله: وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ [٢٥].
ابن كثير وحده: «وننزل» بنونين مكسورة الزّاي خفيفة «الملائكة» بالنصب.
الباقون: «ونزّل» بنون واحدة مشدّدة الزاي «الملائكة» بالرفع «١».
قوله: وَعاداً وَثَمُودَ [٣٨].
حمزة، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «وثمود» بغير تنوين، ويقفون عليه بغير ألف.
وروى أبو الرّبيع الزهرانيّ عن حفص عن عاصم: أنّه يقف عليه بألف ولا أعرف له مخالفا في ذلك.
الباقون: بالتنوين ويقفون عليه بألف «٢».
قوله: أَرْسَلَ الرِّياحَ [٤٨].
ابن كثير وحده: «الريح» بغير ألف.
الباقون: «الرياح» بألف «٣».
قوله: لِيَذَّكَّرُوا [٥٠].
حمزة، والكسائي: «ليذكروا» بإسكان الذّال ورفع الكاف وتخفيفها.
الباقون: بفتح الذال والكاف وتشديدهما «٤».
قوله: لِما تَأْمُرُنا [٦٠].
حمزة، والكسائي: «يأمرنا» بالياء.
الباقون: بالتاء «٥».
وقوله: سِراجاً [٦١].
حمزة، والكسائي: «سرجا» برفع السّين والراء من غير ألف.
الباقون: «سراجا» بألف «٦».
قوله: أَنْ يَذَّكَّرَ [٦٢].
حمزة وحده: «لمن أراد أن يذكر» بإسكان الذّال ورفع الكاف وتخفيفهما.
الباقون: «أن يذّكّر» بفتح الذال والكاف وتشديدهما «٧».
(٢) الإتحاف ٣٢٩.
(٣) ذكر نظيره في سورة البقرة الآية (١٦٤) وينظر التيسير ٧٨.
(٤) السبعة ٤٦٥، والحجة لابن خالويه ٢٦٦.
(٥) السبعة ٤٦٦، والحجة لابن زنجلة ٥١١، والنشر ٢/ ٣٣٤.
(٦) الكشف ٢/ ١٤٦، والنشر ٢/ ٣٣٤.
(٧) السبعة ٤٦٦، والكشف ٢/ ١٤٧، والنشر ٢/ ٣٣٤.